21 عامًا على رحيل كمال الطويل
مرت فى هدوء الذكرى الـ21 لرحيل الموسيقار الكبير كمال الطويل، ذلك الملحن الفذ الذى ظهر على الساحة الموسيقية فى مطلع الخمسينيات واقترن اسمه بالعندليب الراحل عبدالحليم حافظ، لحن له عشرات الروائع الغنائية نذكر منها بتلومونى ليه، فى يوم فى شهر فى سنة، نعم يا حبيبى نعم، جواب، راح، الحلوة، بلاش عتاب. كفاية نورك عليا، حلفنى، صدفة، فى يوم من الأيام، والروائع الوطنية. ذات ليلة.
بلدى، أحلف بسماها، بالأحضان، حكاية شعب، صباح الخير يا سينا، أهلاً بالمعارك، بركان الغضب، ابنك بيقولك يا بطل.
ولحن لنجاة الصغيرة، الشوق والحب لو يطول البعد. استنانى، عيش معايا.
ولحن لوردة. بكرة يا حبيبى، أصلك بتحب. ولا ننسى ألحانه الرائعة لسعاد حسنى فى أغنيات خلى بالك من زوزو، يا واد يا تقيل، بمبى، الدنيا ربيع، بانوا على أصلكم.
الموسيقار الراحل كان عضواً بارزاً فى حزب الوفد، تاريخه فى عالم الموسيقى والتلحين كان رائعاً ورحل عن دنيانا يوم 9 يوليو 2003.